Duration 2:18

هل تشعر أنك منبوذ ⁉️ | إليك الحل.. 米国

1 973 watched
0
60
Published 27 May 2021

أهلا بكم في القناة الرسمية أدمغة Brains لمتابعة كل جديد يرجي الإشتراك في القناة و تفعيل زر الجرس : 👈رابط القناة 👇👇 /channel/UCkXLJgUYYitQvj8p7zyMsgQ ✔️شارك برأيك في التعليقات، وماتنساش اللايك والشير .. شكرا لمتابعتكم "كن عبداً ربانياً يتخلق بأخلاق الله... توكلنا على الله :)" قد يؤدي الشعور بالرفض إلى تقليل مستوى ذكاء الفرد، إضافة إلى تقويض قدرته على التفكير التحليلي، بينما يعمل ذلك الشعور على زيادة نسبة العدوانية لدى المرء؛ فالإنسان ببساطة كائن اجتماعي ويحب الاندماج مع محيطة بسهولة. ولا مفر لأي إنسان من هذا الرفض، فكلنا نتعرض له، وكلما حاول المرء أن يبتعد عن الرفض، انكمش عالمه أكثر، وانزوى على نفسه، وقلّت فرص تحقيق أحلامه، ولهذا الرفض قوة عجيبة؛ حيث تشعر به حتى لو رفَضك مجموعة من الأشخاص الذين تكرههم بالأساس. وإذا كنت تشعر بأنك منبوذ من البعض، وتريد التغلب على هذا الرفض، فهناك بعض الاستراتيجيات التي يمكن أن تتبعها لتساعدك في ذلك، ومنها: 1- اجعل الرفض لعبة قد لا تفيدك معظم النصائح المبتذلة التي تسمعها عن كيفية التعامل مع الرفض، مثل: "تجاهلهم، ولماذا أصلاً تهتم برأيهم فيك؟"؛ وذلك لأن الإحساس بالرفض له تأثير كبير على مشاعرك، ولا يمكن التعامل معه منطقياً. إلا أن هناك طريقاً سيفيدك في التعامل مع النبذ، وهو التعامل معه كلعبة وإعادة صياغته بطريقة طريفة وفكاهية، ولا تقلل من شأن هذه الفكرة؛ فهي بالأساس تقتل الضغط وتقلل التوتر. والمقصود هو أن تتعامل مع المواقف التي تتعرض فيها للرفض باعتبارها مجرد مواقف فكاهية تستدعي الضحك، حتى لو كنت ستضحك على نفسك؛ فالضحك على النفس من أهم الأمور التي تعزز الثقة بالنفس وتساعدك في تجاوز الشعور بأنك منبوذ. وكتجربة لهذه القاعدة، قام شاب يدعى جيا جيانج بلعب بعض الألعاب النفسية الجيدة، حيث تعمّد التوجه إلى الغرباء بطلبات سخيفة يُتوقع أن يتم رفضها، وبالطبع تلقى كمية لا بأس بها من الرفض والنبذ، ولكنه تلقى أيضاً بعض الردود غير المتوقعة التي تلبي له طلباته التافهة، التي كان من بينها أن يلعب الكرة في حديقة منزل شخص لا يعرفه، وأن يقود سيارة رجل شرطة في الطريق العام، وأن يأكل قطع كعك على شكل حلقات الألعاب الأوليمبية. وكان هدف جيانج الأساسي من هذه اللعبة أن يروّض نفسه على التعامل مع الرفض وألا يتأثر به سلباً. بدون خجل، انزل إلى الشارع، واطلب من أول سيارة أجرة تقابلك أن تقلّك إلى مقصدك مجاناً، واذهب إلى أحد المطاعم واطلب منهم وجبة مجانية، ثم اطلب من أحد الجالسين في المطعم أن يعطيك الكرسي الذي يجلس عليه، واطلب من أحد المارة أن يحمل حقيبتك، إلى غير ذلك من الطلبات التي تبدو سخيفة. بالطبع ستُقابل بالكثير من الرفض، وهذا سيجعلك تعتاد الأمر، كما قد تتفاجأ ببعض الردود السخية التي ستبهرك. 2- الجأ إلى ملاذك الأخير: الأصدقاء قبل الحديث عن الأصدقاء، ينبغي لفت الانتباه إلى أن التفكير في البرامج التليفزيونية المفضلة يقي من نقصان الثقة بالذات وفساد المزاج، ويكبح الإحساس بالرفض، كما أن لمس الدمى يقلل من آثار النبذ المجتمعي. وتجدر الإشارة إلى أن المخ لا يفرّق في تعامله بين الألم النفسي والألم الجسدي، فهما بالنسبة له مجرد آلام ينبغي التعامل معها ومحاولة تخفيفها. ونعود للموضوع لنقول إن العائلة والأصدقاء، وحتى الدمي، يقللون من آثار الآلام المجتمعية والنفسية. فمثلاً إذا كان لك صديق مقرب لدرجة أنك تستطيع أن تتصل به وقت الفجر لتخبره عن مشكلة تؤرقك، فهذا سيضمن لك أن تعيش عمراً أطول من شخص آخر لا يملك مثل هذا الصديق. بالطبع تحتاج إلى من يشعرك بأنك محبوب، وقبلها أنك موجود. فإذا كنت تشعر بالرفض، فعليك التوجه إلى أولئك الذين يتقبلونك ويحبونك على ما أنت عليه، فهم أفضل علاج لحالة الرفض التي تعانيها. #الشعور_بالرفض #الثقة_بالذات #تطوير_الذات

Category

Show more

Comments - 5